جزاكم الله خيراً على الردود الطيبة
ولكن أردت أن أوضح من خلال المناقشة بنقاط مهمة
نجد فى رمضان من يهتم بالدعوة إلى الله ومجالات الخير السعى على الفقير واليتيم والأرملة
والخواطر والخطب فى المساجد ,
وينسى حظ نفسه من العبادة " قراءة القرآن والدعاء والتهجد , وحت بيته المسئول عنه , .... "
وعندما يجدك تقرأ القرآن ومعتكف فى المسجد يقول لك " ياعابد الحرمين لو أبصرتنا *** لعلمت أنك في العبادة تلعب "
وأخر لا يستجيب لك فى أمر الدعوة بحجة أنه متأخر ومقصر فى الورد القرآنى ويريد أن يعتكف أكبر قدر ممكن من الوقت
فمثلاً فى العشر الأواخر نعتكف فى المسجد وعند الإختلاط بين المعتكفين تظهر بعض العيوب
أخ من أول يوم إلى أخر يوم يأكل ويشرب فقط ولا يريد أن يشارك حتى فى وضع الطعام أو غسل الأطباق بحجه قراءة القرآن " فهو يريد أن يحصل على أكبر قدر من الختمات "
مع أنه كما قلتم أن الأمرين لا يتخير أحداهما عن الأخر
وأردت عند عرضى للموضوع الوقوف على سلبيات من الأعوام السابقة ووضع حلول لها
من الحلول :
1- أن يعين كل منا الأخر على الإستفادة بوقته " فوقت رمضان غالى لا يعوض "
2- أن يوازن كل منا بين أعماله ولا يترك عمل خير على حساب عمل أخر .
3- أن يضع له خطة " مزمنة " بمواقيت تكون بعيدة عن أوقات التجمعات والأعمال الجماعية .
نرجوا أن نرى باقى التعليقات والمقترحات