بسم الله الرحمن الرحيم
حسبنا الله ونعم الوكيل
ولا حول ولا قوة الا بالله
المنظر مؤلم جدأ وخاصة منظر الطفلة وهوي تنظر الي جثة أمها وهي تقتل علي يد أحفاد القرده والخنازير
كل قطرة دم ارقتوها من اخوانا المسلمين ماراح نسكت وبنردها لكم
يا اعداء الاسلام..
ترجمة الفيلم
نيل ماكدونالد من سي بي سي هو صاحب التقرير:
في الثامن عشر من شهر مارس الماضي، اجتاح بني صهيون
مناطق الحكم الذاتي الفلسطيني،
ودخلوا بكاميرا صهيونية لتصور ما سيقومون به،
فقاموا بتفجير باب بيت الفلسطيني:
إسماعيل خواجة، بعد أن طرقوا عليه لتنفجر جثة زوجته المسكينة
التي توجهت لفتح الباب ...
يدخل بني صهيون ليجدون المرأة ملقاة ومضرجة بدمائها على الأرض،
منعوا الاتصال بالاسعاف، وتركوها بدمائها
وبدأوا في تفتيش البيت وتكسير ما يقع تحت أيديهم وأرجلهم ..
منظر الرعب الشديد يظهر على الطفلة الصغيرة
وهي ترى أمها مضرجة بدمائها،
وأخيها الطفل المجاهد الصغير يشير لها
ألا تظهر رعبها أمام اليهود كي لا يقتلوها !
بعد انتهاء اليهود من العملية الدموية اللا انسانية طافت الكاميرا بهم،
وهم مضجعون على أثاث البيت
فقال أحدهم:
لا أدري ما الذي جاء بنا إلى هذا المكان الوسخ،
أظن على الأغلب أننا جئنا لتطهيره،
لا أدري ماالذي يجعل شاب صهيوني مثلي يأتي لهذا المكان بعيدا عن بيته.
أما الآخر فقد رفع رجله أمام الكاميرا وهو يلعب بشرابه،
وقال:
لم نفعل شيئا خاطئا .. لم يكن الأمر بهذا السوء .
ينتهي هذا المشهد ليظهر مشهد لفتاة
تبدو في ربيع العمر (من 12 إلى 15 سنة)
ترجو ببكاء الجنود بعدم تكسير جدار بيتهم،
ولكن الجنود الاسرائليين لا يأبهون بها ويقومون بتكسير حائط المنزل
للعبور للمنزل الذي بجواره بدلا من الخروج من الباب !
الفيلم يتم مشاهدتة على النت وليس للتحميل ومدتة 2.59
شاهدوا الفيلم :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]