حديث عظيم يجسد لنا النية وعظم شأنها وانها هىمحوركل حركاتنا وسكناتنا
(فرب عمل صغير تعظمه النية ورب عمل كبير تحقره النية)
واذكر هنا حديث الرسول صلى الله عليه وسلم حين خرج للجهاد وقال للصحابة( ان بالمدينة اقواما
ما قطعتم واديا ولا سلكتم طريقا الا شاركوكم فى الاجرحبسهم العذر)
هم فى بيوتهم آمنين واخذوا ثواب المجاهدين بالنية
ولكى يقبل العمل يجب ان تكون النيةمن ورائه خالصة لله عزوجل وان يكون العمل موافق للشرع
هناك الكثير والكثير عن النية وعظم شانها ولكن اترك الحديث لباقى الاخوة والاخوات ليكملوا